قال سام الغباري: اخبرت الشيخ حميد الأحمر ونحن قعود في منزل أحد الأصدقاء : أتمنى أن أراك تتصافح مع أحمد علي، أو طارق صالح، فأبدى استعدادًا كبيرًا
واضاف:اليوم يلتقيان، وفي المصافحة تنجلي الأحقاد، وتبدأ الأعين تذكر المودة والقربى، وتتسامى النفوس حتى يعود النهر إلى مجراه صافيًا رقراقًا، يرتوي منه الجميع
