ساحر ومؤلف يمني تقتلهُ «الشياطين» في صحراء ربع الخالي بعد أن فضحها في مؤلفاته المسروقة في كلا من امريكا والفاتيكان (معلومات وصور مرعبه لم تسمعها من قبل)
الشاعر والساحر والكاتب اليمني المجنون الذي اختفاء عن أعين البشرية وسُرقت كل مؤلفاته من قبل الامريكان والأوربيون .
المؤلف الكبير «عبدالله الحظرد أو الحضرمي » يعتبر من اعظم كتاب سيناريوهات الأفلام المرعبة والفنتازيا والخيال العلمي والمخلوقات الغريبة والموتى السائرون في الدراما الأمريكية …وهو من يماني صنعاني من قبيلة «الحيمة» وتعتبر مؤلفاته من ضمن المؤلفات اليمنية المسروقة منذُ 1000عام وتحديدا في عهد الدولة الأموية.
فمن هو #عبدالله_الحضرمي هذا ؟!
قصة هذا الشخص فاقت حدود نقل التاريخ من لسان بشري، ولد في مدينة صنعاء في عام سبعمائة ، ذُكر في كتُب الغرب تحت مسمى “العربي المجنون” و وردت شخصيته في عدة أفلام منها {
saw Spoofed / Hyde’s Secret Nightmare ،The Walking Dead}
حيث يقال عنه إنه سافر لمدة 10 أعوام وحيدًا هائمًا في الصحراء و بالأخص في «صحراء الربع الخالي» ( الربع الخالي أكبر صحراء رملية في العالم، وهي جزء من الصحراء العربية رابع أكبر صحراء في العالم ) و بعد غيابه الطويل تلك الفترة انقطعت عن الأخبار واعتقد أهل بلدته انه توفى ولكن فوجئ بعودته في يوم من الأيام و معه الكتاب الأكثر شرًا في تاريخ السحر ( كتاب مخطوط العزيف ) والعزيف في لغتنا العربية تعني صوت الحشرات في الليل ولكن كان يعتقد العرب منذ القدم نسب ذلك الصوت إلى الجن، كما يوجد لديه كتاب مترجم بالامريكة تحت مسمى « كثولو»..
و أدعى الحظرد أنه عرف مكان مدينة قوم عاد والتي ذكرها القرآن الكريم، وعرف كيف تواصل قوم عاد مع الجن ، وتعلم منهن السحر ، ولا تعتبر كلمة حظرد أو حضرمي ذات معنى، ولكن يرجح أن لها أصل أخر و كذلك أدعى أنه رأى الجن و عائلاتهم و تعلم لغتهم و عرف أسرار السحر و خفايا الموتى والغريب في الأمر أن الكتاب يبدو تاريخيًا ليس مجرد كتاب للسحر والشعوذة والملهى و لكن لم تخلو صفحة من صفحات كتابه إلا وبها علامة مميزة لكل جن من الذين قابلهم و صور تقشعر لها الأبدان لوجوههم، ولعل كان ما يشغل فكرنا منذ القدم عن شكل الأرض قبل نزول الإنسان عليها و لكنه قال أنه كانت توجد كائنات عاشت على كوكب الأرض منذ ملايين السنين وأنهم سيعودون في يومٍ ما لإسترجاع أملاكهم وأن عشرين شيطانا في الزمن القديم تزوجوا من بنات الانس و أنجبوا منهم ذرية قتلت و دمرت و أفسدت ، و أن الطوفان العظيم كان لتطهير الأرض منهم..
ولكن الغريب في الأمر انه إذا بحثت عن بعض المصادر الموثوقة في شبكة الإنترنت ويكيبيديا ستجد نسب الشخصية للكاتب الأمريكي «هوارد فيليبس لافكرافت» و أنها شخصية خيالية و لكن في واقع الأمر ان الفاتيكان قامت بـ حرق النسخة الأصلية و كل النسخ المترجمة وأبقيت على النسخة الوحيدة باللغة الإنجليزية والسومرية ولا يعرف مصير النسخة الأصلية من الكتاب و كأنها اختفت من الوجود أو لم تكن موجودة أصلا و أن مؤلف الكتاب لم يكن يوما عربيًا يمنيًا.
نهاية الشاعر الحضرمي، كانت نهاية مآساوية بالمعنى حيث استخدم في آخر أيام حياته السحر بشكل خاطئ و مدمر حتى ظهر كائن غريب عظيد هائل الحجم خرج والتهم الحضرمي و اختفى عن أعين الناس .
قال المؤلف الأمريكي «لافكرافت» أن المؤرخ المسلم الشهير ابن خلكان روى كيف مات الحضرمي، فبعد أن خطف من دمشق روى ابن خلكان أن الحظرد كان يتصارع مع وحش خفي وقد بلعهُ في وضح النهار وهذا ما أكده الشهود الذين شاهدوا الحادثة، أرجع لافكرافت مقتلهِ إلى أن كل من يتعامل مع كتاب العزيف يلقى نهاية مخيفة والحظرد كان من أولهم” .
الأدب اليمني القديم مسروق منذ آلاف السنين، ولا يظهر منه إلا ما أرد الاعداء أن يظهروه حتى أن كتُاب عرب أخذوا من اليمنين غزير علومهم ونسبوها لهم فما بالنا بالفاتيكان التي أخفت كتب عبدالله الحضرمي ونفت تسليمها أو ترجمتها لاي عربي.