أقرت ” سكينة زيد” نجلة السياسي الحوثي الصريع، حسن زيد، بانتمائها للمذهب الشيعي.
وقالت سكينة في تدوينة على تويتر إنها ستبقى على تشيعها، وستحترم بالمقابل المخالفين لها.
وانهالت الردود، القاسية، ضد كاتبة المنشور، إذا أكد أحدها لكاتبه، عبد الله المقري الحرازي، أننا ” مضطرون للتعايش معكم وقبولكم في مجتمعنا لكنا لسنا مضطرين للوثوق بكم”.
وتابع الحرازي في تدوينه قائلا :” يئسنا من استقامة أولاد الرسي من الشيعة.. لن نثق بهم بعد اليوم”.
وفي تعليق آخر لكاتبه، أنور الوصابي، نفى وجود تشيع في اليمن، وأكد وجود ” المذهب الزيدي الصحيح والاقرب الى السنة”، وقال إن التشيع جاء من طهران بعد ١٩٧٨.
الصحفي والكاتب سام الغباري، أكد من جهته أن ” التشيع قائم على نهب الحقوق ومنع الحريات وإحالة كل أمر إلى المرجعيات، والقتل كوسيلة لحياة آل البيت”.
وتابع، الغباري، مخاطبا، سكينة:” وانتي كشيعية أبعد من عين الشمس عن العدالة، لأنكِ تربيتي على عرقية عنصرية وتدافعين عن أقذر جماعة”.