في قصة أثارت المجتمع في محافظة مأرب تجلس ام وطفلها منذ ساعات الصباح الباكر حتى آخر المساء جوار قبر زميل أبنها.
وقال ناشطون :
منذ أيام والحاجة ذكرى أم ربيع علي الدماسي تبكي إلى جوار قبر القتيل صدام زميل ابنها المحكوم عليه بالاعدام نجل الشيخ عبدالله القحاطي.
وأضافوا :متربعة وباكية وترجو من الشيخ عبدالله القحاطي ومن قبائل آل جناح ومن كافة قبائل مراد العفو لوجه الله عن إبنها ربيع المحكوم عليه بالإعدام في قتل صدام عبدالله القحاطي .
وأوضحوا :غدا موعد القصاص ، والأم لازالت بجانب قبر القتيل زميل ابنها راجية ومتئمله من الله ثم من الشيخ عبدالله القحاطي العفو عن ابنها لوجه الله.
واختتموا : هناك مساعي قبليه للحصول على عفو لنجل الأم

أحدث التعليقات