عناوين بوست

خبر* رأي *تحليل

  • الرئيسية

  • أخبار

  • صحة وجمال وطبخ

  • آراء

  • تحليلات

  • الأسرة والمجتمع

  • هام جدا.. مصادر تكشف القرارات التي اتخذها مجلس القيادة الرئاسي

  • الوالي : يكشف عن سببين هامين أثر على شعبية المجلس الانتقالي

  • القوات المشتركة توقع هزيمة نكراء في ميليشيا الحوثي .. تفاصيل هامه؟

  • الضربة الامريكيه تقتل عميد بارز في قوات الحوثي ( الاسم)

  • محامي الرئيس الراحل صالح يكشف تفاصيل النفق الذي استهدفته الضربة الأمريكية لصنعاء

  • ميليشيا الحوثي ترفع الراية البيضاء قبل أن تبدأ المعركة

  • قبل أن تبدأ المعركة . . جماعة الحوثي ترفع الراية البيضاء

  • علي البخيتي: ما شأننا بأحداث وقعت قبل ١٤٠٠سنه

  • عبدربة الطهيفي: لمواجهة الفكر السلالي الأقيال ضرورة ديالكتيكية..!

خبر* رأي *تحليل

  • الرئيسية

  • أخبار

  • صحة وجمال وطبخ

  • آراء

  • تحليلات

  • الأسرة والمجتمع

  • هام جدا.. مصادر تكشف القرارات التي اتخذها مجلس القيادة الرئاسي

  • الوالي : يكشف عن سببين هامين أثر على شعبية المجلس الانتقالي

  • القوات المشتركة توقع هزيمة نكراء في ميليشيا الحوثي .. تفاصيل هامه؟

  • الضربة الامريكيه تقتل عميد بارز في قوات الحوثي ( الاسم)

  • محامي الرئيس الراحل صالح يكشف تفاصيل النفق الذي استهدفته الضربة الأمريكية لصنعاء

  • ميليشيا الحوثي ترفع الراية البيضاء قبل أن تبدأ المعركة

  • قبل أن تبدأ المعركة . . جماعة الحوثي ترفع الراية البيضاء

  • علي البخيتي: ما شأننا بأحداث وقعت قبل ١٤٠٠سنه

  • عبدربة الطهيفي: لمواجهة الفكر السلالي الأقيال ضرورة ديالكتيكية..!

بدعم امريكي .. الحكومة الشرعية تصعد ضد الحوثي والعميد طارق في عمان

بدعم امريكي .. الحكومة الشرعية تصعد ضد الحوثي والعميد طارق في عمان

كشفت مصادر وثيقة الصلة لموقع “يمن إيكو”، أن السعودية والإمارات أبلغتا عصابة التمرد الحوثي بأنهما لا تريدان تصعيد الجبهات في اليمن، ولا علاقة لهما بالترتيبات التي تجري من أجل ذلك، وهو ما يؤكد صحة ما نشره الموقع في تقارير سابقة حول أن الولايات المتحدة هي من تدفع نحو التصعيد ضد صنعاء في اليمن بواسطة الحكومة اليمنية التي تبدي استجابة متزايدة للتوجه الأمريكي.

وقالت المصادر لـ “يمن إيكو” إن صنعاء تلقت رسائل سعودية وإماراتية خلال الأيام الماضية أكدت عدم وجود أي نوايا لدى الرياض وأبو ظبي للقيام بأي تصعيد ضد صنعاء، ولن تشاركا في التحركات الامريكية التي تسعى لتحريك الجبهات في اليمن .

وكان مهدي المشاط كان قد ألمح إليه المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ، عندما تحدث مؤخرا عن “مخاوف من انجرار اليمن إلى حرب أخرى”.

وفيما كانت الكثير من التقارير في وسائل الإعلام الأمريكية والإسرائيلية قد أشارت خلال الأيام الماضية إلى احتمالية لعب السعودية والإمارات دورا عسكريا في الضغط على صنعاء لوقف الهجمات على إسرائيل، لم تبد السعودية قائدة التحالف أي مؤشر على التوجه نحو أي تصعيد، وذلك من أجل الحفاظ على ما تحقق طيلة الفترة الماضية من تفاهمات مع حكومة صنعاء، وخشية من عودة الضربات العسكرية على المنشآت السعودية، بل أن الرياض كانت مؤخرا قد بدأت حراكا للدفع نحو التوصل لاتفاق سلام مع حكومة صنعاء.

وكشفت صحيفة الشرق الأوسط  السعودية هذا الأسبوع، أن السعودية تمارس ضغوطا مالية على الحكومة اليمنية من أجل منعها عن الانخراط في التصعيد الأمريكي، حيث قالت الصحيفة إن الحكومة “تواجه تحديات كبيرة فيما يخص صرف رواتب موظفي جميع مؤسسات الدولة في مناطق سيطرتها، وتوفير وقود لتشغيل محطات توليد الكهرباء في تلك المناطق”، وأن مواجهة هذه التحديات تتم في اتجاهين “الأول هو الحصول على تسهيلات مالية إضافية، والثاني هو استمرار العمل مع قيادة تحالف دعم الشرعية للتوصل إلى اتفاق سلام” وهو ما كشف أن السعودية تضغط على الحكومة بعدم تسليم بقية المنحة المالية في حال التصعيد.

وتصاعدات مؤشرات التوجه نحو التصعيد من جانب الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة اليمنية، منذ عودة رئيس هيئة الأركان صغير بن عزيز من زيارة إلى أمريكا، حيث قام بزيارات مكثفة لجبهات الحدود وميدي، وصرح بأن القوات الحكومية جاهزة للتعامل مع أي طارئ.

وفي ما يبدو على أنه مؤشر على نأي السعودية والإمارات بنفسيهما فقد توجه عضو مجلس القيادة الرئاسي هذا الأسبوع إلى الأردن في زيارة مفاجئة تزامنت مع وجود وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ومسؤولين عسكريين في البلد الذي يمثل قاعدة انطلاق للتحركات الأمريكية بشأن فلسطين، وعلى غير العادة لم تستضف أي من السعودية والإمارات أي اجتماعات تصعيدية، بل إن آخر لقاء جمع وزير الدفاع السعودي ومسؤول ملف اليمن خالد بن سلمان مع رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي أكد فيه الأول على ضرورة التوصل الى حل سياسي وإحلال السلام في اليمن.

وقد جاءت الزيارة توازيا مع مؤشرات تحريك فعلي لجبهة الساحل الغربي التي تتواجد فيها القوات التابعة لطارق صالح، حيث أعلنت قناة “الحدث” السعودية بداية الأسبوع أن “القوات المشتركة قامت بتدمير مواقع وآليات حوثية جنوب الحديدة”.

وكان صحيفة “الشرق الأوسط”  السعودية قد نقلت مؤخرا عن مصدر في وزارة الدفاع اليمنية قوله إن “تركيز القوات الحكومية منصب في هذه المرحلة على استغلال الحوثيين للقضية الفلسطينية”.

ويرى مراقبون أن زيارة طارق صالح إلى الأردن بعد عودة “بن عزيز” من أمريكا، وعدم اشتمال هذه التحركات المفاجئة المرتبطة بالتطورات في فلسطين على أية زيارات للسعودية والإمارات، يؤكد أن الأخيرتين لا تنويان الانخراط في التصعيد الذي تدفع نحوه الولايات المتحدة الأمريكية في اليمن، وذلك خوفا من انهيار تفاهمات السلام مع صنعاء وعودة العمليات العسكرية العابرة للحدود.

 

أحدث المقالات

  • حشد قوات يمنية على حدود السعودية” لقتال الحوثيين.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟
  • مجلس التعاون الخليجي يبحث مع هيئة التشاور والمصالحة مستجدات الأوضاع اليمنية ودعم الجهود السياسية
  • الحوثيون يصادرون أراضي قبائل مأرب .. ومعارك طاحنة واختطافات تطال مشايخ القبائل
  • جماعة الحوثي تقر بمصرع أحد قياداتها في غارة أمريكية “الاسم والصورة”
  • هل دقت ساعة الحرب في اليمن على جماعة الحوثي ؟
© 2025 عناوين بوست