أثارت الفنانة شمس الكويتية الجدل ، بعد إتهامها لمشاهير والشخصيات المؤثرة ، بعدما كشفت حقائق صادمة عن الوسط الفني والمشاهير وأن عالمهم مليء بتعاطي المخدرات والسكر والانحطاط الأخلاقي ، كما أتهمت البلوغرو بكسب النقود بطرق غير مشروعة وكسبهم كل هذه النقود من الإعلانات كذب ، مشيرة أنهم لا يمتلكون السعادة ، حيث قالت :الذين يظهرون لكم أنهم في قمة السعادة لا تعلمون الثمن الذي دفعوه وأتحدى وأحد أو واحدة من البلوغرز الذين يتظاهرون أنهم أغنياء أن يضعون عينهم في عيني ويخبروني أن نقودهم فقط من الإعلانات ويخبروني أيضاً أنهم سعداء وأنهم لا يتعاطون، ولا يسكرون، ولا يبكون الليل كله، وأنهم يعيشون حياة الجحيم”، موضحة أن “هؤلاء المشاهير مضطرين أن يصوروا لجمهورهم هذه الصورة، ليرتاحوا فقط”.
وأضافت : “أنا لا أدعي أنني أفضل من الناس، أنا أسوأ وحدة خلقها رب العالمين، وأزفت وحدة، لكن أزفت وحدة تنصحكم.. دائمًا النصيحة لو جاءتك من شخص لم يجرب أن يكون حرًاً ولم يجرب كل شيء، لا يمكنك أن تأخذ نصيحته كاملة، ولكن الشخص الذي رأى بعينه غير.. ربي سترني، وزرع فيني حب العلم، وحب العلاج وحب الطب وحب الفلسفة وحب الأديان.. أزاحني الله على أن أتبع هؤلاء المشاهير”.
وعن حالها مقارنة بحال هولاء المشاهير، قالت شمس: “أنا لو ربي لم يعطني هذه الهدية بأن أشغلني في حياتي وأمور تهمني وتهم البشر، لكنت الآن أسوأ منهم، و24 ساعة أتعاطى الكوكايين ومخدرات وكحول وحشيش، لكن ربي سترني وجعلني من صغري أهتم بالعلم”.
واستطردت الفنانة الكويتية: “أنا لم أجرب الدشارة وربي شاهد، ولكنني حضرت وشاهدت..أنا لم آتي من وسط الأزهر، أنا من وسط فني ترى فيه كل شيء، يا إما تنجرف وتصبح مثلهم، أو تكون مثل حالتي، تدخل النار وتطلع منها وتقول يا نار كوني برداً وسلاماً، وربي يحرسك”.
أوضحت شمس قائلة: “أنا لو ربي لم يعطني هذه الهدية بأن أشغلني في حياتي وأمور تهمني وتهم البشر، لكنت الآن أسوأ منهم، و24 ساعة أتعاطى الكوكايين ومخدرات وكحول وحشيش، لكن ربي سترني وجعلني من صغري أهتم بالعلم”.
وتابعت “أنا لم أجرب الدشارة وربي شاهد، ولكنني حضرت وشاهدت..أنا لم آتي من وسط الأزهر، أنا من وسط فني ترى فيه كل شيء، يا إما تنجرف وتصبح مثلهم، أو تكون مثل حالتي، تدخل النار وتطلع منها وتقول يا نار كوني برداً وسلاماً، وربي يحرسك”.
ونصحت شمس الفتيات التي تركض خلف أصحاب العضلات ويعتقدون أنهم سيجدون ضالتهم فيهم ، أن أصحاب العضلات عديمي الرجولة وأنهم بعد سنتين أو ثلاثة من الزواج يفقدون قدراتهم الجنسية ، وتحولهم الهرمونات التي ياخذونها إلى أختي على الفراش لسبب أن الشخص يريد تقليد فلان وعلان ولا يهمه أمر زوجته ، وأن كثيراً من النساء تبكي بسبب معاناتها مع الأزواج المهوسين ببناء العضلات في حين لا يهمهم شيء المهم أشكالهم فقط.