سكان صنعاء هم في سجن منذ العام 2014، سجن عنصري سلالي قذر.

سجن أهانهم وأذلهم ونهب حقوقهم وسلب أمنهم وكرامتهم وحريتهم.

لا فرق بين القضبان وبين بيتك في صنعاء، فكلها سجون تحت رحمة السجان الإمامي السلالي الذي لا يمتلك في عقله أي ثقافة سوى ثلاث أوراق كتبهن جاهل متبردق خريج كهوف!

الشعب مسجون كله، وفقير كله، ويتم احتقاره من قبل عصابة عنصرية كل زعمائها خريجو سجون.

من يجب أن يكون في السجن ها هو يسجنكم ويطاردكم ويحولكم جميعاً إلى خدم وعبيد له ولأمثاله من اللصوص العنصريين.

يتمسيد عليكم وتعززوه بالزنابيل وعندما تأتيه الفرصة سيكون مصيركم هو السجن وسيكون المال والفلل والعسل واللحوم والجنابي والسيارات والمداعة له ولعياله وأنت ستبقى زنبيلا في نظرهم وخداما إلى الأبد.

*من صفحة الكاتب على الفيسبوك