تساءل الشاعر الحضرمي الموال للانتقالي عبدالله الجعيدي هل ستقوم مرجعية سيئون بما عجز حزب الإصلاح اليمني وكل القوى اليمنية الأخرى عن القيام به حفاظاً على الوحدة مع صنعاء.
وقال: وجعل حضرموت خنجراً مسموماً في خاصرة الجنوب من خلال تلك المرجعية التي لا وزن لها في الشارع الحضرمي لكون معظم عناصرها هم من دعاة يمننة حضرموت؟!