اتهم وزير الإدارة المحلية السابق عبدالرقيب فتح الحوثيين باستخدام الطريقة الصومالية للهروب من المستحقات .
وقال فتح : عندما اشتد المجاعة في الصومال اختلقت الميليشيات المسلحة هناك موضوع قرصنة السفن واستدعاء العالم لحمايتها.
التاريخ يعيد نفسه في اليمن ولكن على شكل ملهاة او ماساة.
اشتدت معاناة اليمنين وزاد الضغط على الميليشيات المسلحة الحوثية حول الرواتب وقبول مبادرات السلام.
فكانت غزة وضرب السفن؟!!