5 **تاريخ القراءة والإبداع في عدن المكتبات والكتب والمنشورات**
زمن القراءة في عدن حكايات منسية،
صفحات من ذاكرة عدن رحلة في عالم الكتب ، عطر الكتب في عدن شذى الماضي والحاضر ، عدن مدينة الكتب والعلماء ، المكتبة روح المدينة ، القراءة في عدن نافذة على العالم ، لوحات من الحبر رحلة في تاريخ المكتبات العدنية
، قصص من الورق مكتبات عدن تحكي
، مكتبات عدن تحف فنية تعكس تاريخ المدينة ، مكتبات عدن شاهدة على تاريخ الحضارة اليمنية ، كنوز عدن المكتبات وأثرها في تشكيل الهوية ، عدن مدينة الكتب والمفكرين
عدن، هذه المدينة اليمنية العريقة التي كانت بوابة العرب إلى العالم، تتميز بتاريخ ثقافي غني يعكس أهميتها التجارية والحضارية عبر العصور. ومن أهم مظاهر هذا التراث الثقافي الغني، تاريخ المكتبات التي شهدتها المدينة.
المكتبات التاريخية
خلال فترة الاحتلال البريطاني (1839-1967)، تأسست مكتبات عدة، أبرزها مكتبة عدن العامة، التي كانت مركزًا ثقافيًا هامًا.
التنوع الثقافي
عدن، كونها ميناءً مهمًا، استقطبت العديد من الثقافات، مما أثرى المكتبات بمؤلفات بلغات متعددة، كالعربية والإنجليزية.
المكتبات في عدن شواهد على الحضارة
تعتبر المكتبات بمثابة ذاكرة الأمم، وهي شاهدة على تطور الحضارات وتراكم المعرفة. في عدن، لعبت المكتبات دورًا حيويًا في حفظ التراث ونشر المعرفة، حيث كانت ملتقى للعلماء والأدباء والمفكرين.
التحديث والتطور
بعد الاستقلال، شهدت المكتبات في عدن تطورًا ملحوظًا، حيث تم إنشاء مكتبات جديدة وتحديث القديمة مثل مكتبة باذيب.
التحديات
واجهت المكتبات تحديات عدة، خاصة خلال الحروب والنزاعات، مما أثر على مقتنياتها وخدماتها.
تظل المكتبات في عدن رمزًا للثقافة والمعرفة، وتجسد تاريخ المدينة وتفاعلها مع مختلف الحضارات.
حسين الوحيشي
الثلاثاء 14 يناير 2025
عدن