١- حديث الناس بالمجالس والشارع والتاكسي والباص والمؤسسات في صنعاء أصبح موحداً: راتبنا عند الحوثي.
وهو مرة يهدد دول العدوان، وأخرى يعد بنصف راتب وثالثة يبتكر مصطلح “الحل الجذري”.
هو يريد سلطة بلا مسؤولية، على طريقة أسلافه من إئمة الجباية والولاية.
ويستمر الكذب، ويستمر السخط المتراكم.
٢- في2017 قال الحوثي إنه صادر كنوزاً من الذهب والفضة في بيت الرئيس السابق لصرف الراتب الذي لم يصرفه.
في 2018 قال: خصصنا عائدات ميناء الحديدة لصرف الراتب الذي لم يصرفه.
اليوم يقترح بيع ممتلكات حزب المؤتمر لصالح الراتب الذي لن يصرفه.
الراتب هو بقرة الحوثي الحلوب: ينهب باسمه ولا يصرفه.
٣- قال المشاط: الموارد التي لدينا لا تكفي لصرف المرتبات،.
قال أبو راس: أعرضوا الموازنة علينا لنعرف هل تكفي الموارد أم لا.
رد المشاط: لن نعرضها خشية من أن يسربها العملاء في مجلس النواب لمجلس الأمن،!
متى كانت موازنات الدول ضمن أسرار الأمن القومي؟!
لصوصية وكذب واستعباط و”قطرنة” حمقاء.